تحذير: محتوى حسّاس حول انفجار مرفأ بيروت معقول يأثّر بالقارئ. القراءة تحت طائلة المسؤولية.
شاركت تاتيانا حصروتي، بنت غسّان حصروتي موظف باهراءات القمح بمرفأ بيروت، رسالة مؤلمة مع انهيار الاهراءات الجديدة من بعد ما صرلها أسابيع عم تحترق.
فنقتل غسان حصروتي خلال انفجار مرفأ بيروت وقتا كان عم براقب عمليّة افراغ شحنة قمح.
من وقت موت بيها، بتعبّر تاتيانا عن حزنها وألمها وغضبها اتجاه أبشع الجرائم لعرفها لبنان بتاريخه.
نهار الأحد، بعد الظهر، ومن بعد ما انهارت اهراءات مرفأ بيروت، عبّرت عن غضبها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت مشيرة لبيّها: “قاومت هالاهراءات الحرب، وكان يقلي إن “ما في شي بهزهن”، بس اليوم انهارت”.
وزادت “مات بيي والمسؤولين عن الحدث بعدهن هون، إن كانوا قادة عسكريين أو رؤسا أحزاب أو ممثلين”.
قبل يومين من الذكرى التانية لانفجار بيروت، رجع زكّر انهيار اهراءات المرفأ الناس لنجيوا بالصدمة لعاشووا، وخصوصة أهل الضحايا لاعتبروا هالخبر “عم يقتل من أول وجديد”.
تابع كمان: كيف كانت ردّة فعل اللبنانييه بس ولعوا الاهراءات.