ملاحظة: محتوى حسّاس حول انفجار مرفأ بيروت معقول يأثّر بالقارئ. القراءة تحت طائلة المسؤولية.
ملاحظة من المحرر: من بعد ما زرنا المرفأ ومن بعد ما قلولنا إنو الاهراءات ما رح ينهاروا بسبب أساسهن العميق، بلّشوا يوقعوا.
بعد جمعة من اندلاع الحريقة باهراءات مرفأ بيروت، قال وزير الاقتصاد، أمين سلام، إنو الحريقة رح تضل ولعانة بسبب القمح المخزن جوا.
وزاد سلام إنو “الوضع خطير ومعقّد” وما حيقدروا يطفوا النار بسبب خطر انهيار الاهراءات.
وبحسب السلطات اللبنانييه، تفاعل القمح المخزون مع الحرارة العالية وتسبّب بالحريقة.
ومنعت السلطات العالم إنها تقرب من الاجراءات.
من وقت انفجار بيروت بـ4 آب 2020، بس انفجر النيترات الأمونيون انفجرت وقتلت أكتر من 244 شخص وترك 7,000 جرحى.
نيسان الماضي، وافق مجلس الوزرا على هدم الاهراءات من بعد ما تبيّن من استطلاع إن معقوا ينهاروا بالأشهر الجايي.
أثار القرار الغضب والجدل بين اللبنانييه وخصوصي أهالي الضحايا اللي بعدون ناطرين العدالة واللي بيعتبروا الاهراءات ذكرى للكارثة.
فدفع هيدا الموضوع الناس لتشكيك في توقيت حريق الاهراءات.